شـــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــى الـــــــــــــراحـــــــــــــــــــه
شـــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــى الـــــــــــــراحـــــــــــــــــــه
شـــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــى الـــــــــــــراحـــــــــــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شـــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــى الـــــــــــــراحـــــــــــــــــــه


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» @@@@@@@@@نصائح تهمك@@@@@@@@@
مع التوابين I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 08, 2010 1:11 am من طرف عاشقة الفردوس

» أفكار ذكية تفيدك في حياتك اليومية! !!!!!!!!!!!!!!!!!!
مع التوابين I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 08, 2010 12:47 am من طرف عاشقة الفردوس

» @@@سر الخد اليمن@@@
مع التوابين I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 11:21 pm من طرف عاشقة الفردوس

» من ايهما تكوووووووووووووووون
مع التوابين I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 11:15 pm من طرف عاشقة الفردوس

» هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم
مع التوابين I_icon_minitimeالأحد أبريل 25, 2010 8:49 pm من طرف عاشقة الفردوس

» مقاطع للشيخ البكاء الرائع / خالد بن محمد الراشد
مع التوابين I_icon_minitimeالأحد أبريل 25, 2010 8:44 pm من طرف عاشقة الفردوس

» محاضرات الشيخ / خالد بن محمد الراشد بصوت نقي وروابط مباشره
مع التوابين I_icon_minitimeالأحد أبريل 25, 2010 8:38 pm من طرف عاشقة الفردوس

» %%كـــــنــوز نـسـائـيـه%%
مع التوابين I_icon_minitimeالجمعة أبريل 23, 2010 10:54 pm من طرف عاشقة الفردوس

» الاعجاز في القران الكريم‎
مع التوابين I_icon_minitimeالجمعة أبريل 23, 2010 10:51 pm من طرف عاشقة الفردوس

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابواسامه
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
عاشقة الفردوس
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
ريان البطر
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
سلسبيل
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
دلوعه
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
لولوو
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
ارفع راسك فانت مسلم
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
ابوسعد
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
لن انساك ماحييت
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 
حمودي المصباحي
مع التوابين I_vote_rcapمع التوابين I_voting_barمع التوابين I_vote_lcap 

 

 مع التوابين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوسعد
احلى الخبراء
احلى الخبراء
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 63
تاريخ الميلاد : 01/03/1989
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
تاريخ التسجيل : 22/04/2009

مع التوابين Empty
مُساهمةموضوع: مع التوابين   مع التوابين I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2009 7:55 am

التزين لقد مضى هذا الشهر وانقضى ومر على المسلمين، وقد تقربوا لربهم بمختلف الطاعات، من صلاة وصيام وزكاة، وأعمال من البر متنوعة، فاللهم تقبل منا ومنهم صالح القول والعمل..

وبعد فإن هذا الشهر الكريم مناسبة شريفة لتجديد التوبة من كل شيء، فالإنسان.. كل إنسان مجبول على نوع من الميل، والقابلية للخطأ والمعصية والإثم والنسيان يقول المولى سبحانه:{ إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ } [إبراهيم: 34], إن -الله عز وجل- عنده ملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، فشاء الله أن يخلق خلقاً متميزاً وهم البشر، فلما خلق آدم خلقه عز وجل خلقا لا يتمالك، حتى إن الشيطان كان يطوف به ويدور حوله فعرف أنه ضعيف لا يتماسك كما في صحيح مسلم.

وإذا كان أهل الجنة الصديقون والشهداء والصالحون فمنهم الظالم لنفسه الذي وقع في بعض المعاصي الصغيرة أو الكبيرة ثم مات ولم يتب منها، كما قال ربنا سبحانه: { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ } [فاطر: 32]، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: « لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم » أخرجه مسلم، والله عز وجل من أسمائه الغفار والعفو والتواب، وتلك يقابلها ضعف الإنسان وفقره وعصيانه، ليتوب البشر من ذنوبهم، ويستغفروا من معاصيهم، ويطلبوا العفو عن زلاتهم وأخطائهم، ولقد عفى الله عن حديث النفس، « إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به نفسها ما لم تتكلم أو تعمل »

وعفى عن الخطأ غير المتعمد وعن النسيان وعن الإكراه، « عفي لأمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه » ، وعفي عنها ما لا طاقة لها به، يقول الله جل وعلا: { رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا } [البقرة: 286]، بل لقد غفر الله اللمم، يقول سبحانه وتعالى: { الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ } [النجم: 32]، كل ذلك ليفتح كل أبواب التوبة أمام العبد، ولكي يعلم المؤمنون أن الله عز وجل لا يهلك عنده إلا هالك، فكلنا غارقون بالآثام إلى الأذقان، وباب التوبة والاستغفار والإنابة وتكفير تلك السيئات بالأعمال الصالحات وجه من وجوه التوبة والاستغفار، بالجنان واللسن والأركان، والمؤمن الذي يرى ذنبه، ويخاف أن يوقعه فيما هو أكبر منه، لا يأمن مكر الله، وفي الوقت نفسه لا يقنط من رحمة الله، فهما جناحان للمؤمن بهما يطير في سماء الحياة, والمؤمن لا يحتقر ذنوبه، بل يستعظمها، فهو لا ينظر إلى صغر المعصية بل إلى عظمة من عصى:



خل الذنوب صغيرها وكبيرها *** وكبيــرهــا ذاك التقــــى
واصـنــــع كــمــاش فـــوق أر *** ض الشوك يحذر ما يرى
لا تــــحـــقـــرن صــــغيــــــرة *** إن الجـبــال من الحصـى


والمؤمن مع تقلب الأهواء وتخطف الميول والشهوات له لا يزال معترفاً بذلك، خائفاً أن تزل به قدم بعد ثبوتها، أو تضل به أهواؤه وأدواؤه إلى حيث لا يعلم إلا الله، وهو مع تقصيره يعلم أن الله قادر عليم، فيخافه ويرجوه ويحبه، وهو دائم الاعتراف بما اقترف وانحرف، فهذا معنى قلبي جليل يدفع إلى دوام التوبة وتكرارها وتجديدها:



قلبي وحبي يشفعان إليـك يــا *** مــولاي إن لــم تنفعنّــي يــديّــا
وشواردي فكري وعقلي تضرب *** الأهـــواء فيـهـــا بكــرة وعشــيـــا
وسرائري ظلـم وخـــزي والأنـــا *** والأنام تخالني في العالمين زكيا


فالمؤمن مع كل ذلك كثير الرجوع إلى الله والفرار إليه، يقول سبحانه وتعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [آل عمران: 135]

فهم لا يصرون بل يرجعون، فالمؤمن مثله مثل الشجرة تفيئها الريح يمنة ويسرة، والمنافق مثل الأرزة إنما يكون انجعافها مرة واحدة، كما يقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الصحيحين.

والمؤمن على معاصيه لا يوالي المعصية ولا يحبها ولا يحب أن تشيع، فالفتاة الظالمة لنفسها حين ترى العفيفة الدينة عليها أن تشعر نحوها بالغبطة والإعجاب، وتتمنى أن تكون مثلها لا أن تحس بالحقد عليها، لأنها ترى أن هذه الفتاة نجحت حين فشلت هي، أو أنها تذكرها بمعاصيها، يقول جل وعلا: { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [النور: 19].

يقول محمد إقبال:



لقد سئم الهوى في البيد قيس *** وملّ من الشكاية والعذاب
يحاول أن يتــاح العشـــق حتــى *** يرى ليلاه وهي بلا حجاب


ففئة من الناس ربما تلوثت بالمعصية واتبعت خطوات الشيطان، فجاوزت المعصية والذنب إلى حب المعصية والدفاع عنها وحمايتها، وربما تبريرها، وذلك ذنب أعظم من الذنب الأصلي.

وبعض الناس في أثناء ممارسته للمعصية تجد عليه آثارها وحينما تحادثه وتحاوره ترى أنه يحب الله ورسوله، ويحب المؤمنين ويفرح بالخير ويصلي مع المسلمين ويؤدي بعض النوافل ويكره المعصية ويكره ما هو عليه من فعلها، ولكن نفسه غلبته -وكلنا كذلك- فصار ضحية سوء التربية أو قرين السوء أو عادة سيئة لم يستطع الفكاك منها، ومع هذا تراه يتطلع للتوبة والتحرر من أسر المعاصي، فهذه والحمد لله سمة إيمانية وعلامة لقرب الخير وتأصله في النفوس المؤمنة، وإن شابته أوضار المعاصي والذنوب.

إن علينا أن لا نستسلم للمعاصي والذنوب، بل نعالجها ونعاجلها قدر المستطاع, ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها.

وإننا حين نعترف بذنوبنا يجب أن لا نيأس من روح الله، يقول سبحانه: {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف: 87]، فإن عظمت ذنوبنا وكثرت فعفو الله أعظم وأكبر وأكثر، وإن ضاقت بنا أنفسنا فعفو الله وغفرانه أوسع وأرحب، فأحسن الظن بالله عز وجل واستشعر رحمة الله وقربه فهو يبسط يده بالليل لمسيء النهار كي يتوب، ويبسط يده بالنهار لمسيء الليل كي يرجع وينيب.

إن عمل الخيرات، والحرص عليها، وترك المجاهرة، والبعد التام عن الكبائر، كالشرك والزنا والربا وقذف المحصنات الغافلات وقتل النفس وعقوق الوالدين وأكل مال اليتيم، وغيرها من الكبائر أبواب لقبول التوبة ولصدق الإخلاص.

إن معاصينا ليست محصورة في أشياء يشتهر مجتمع معين بإدانتها ومحاربتها، بل هي عامة في كل ما حرمه الله ونهى عنه من الخاص والعام, والمتعدي واللازم, والظاهر والباطن، فبعض الناس يتوب في الظاهر ويمارس أسوأ المنكرات في الباطن، كالحسد والكبر وسوء الظن وهو راض عن نفسه، ويرى بأنه من أهل الخير والصلاح، وينسى هذا أن من معاصينا كل أشكال الضرر المتعدي إلى الناس، كظلمهم وأكل حقوقهم وحجب فرص الخير والتغيير والإصلاح عنهم، وإن من معاصينا ذنوب المؤسسات الموجودة في المجتمعات الإسلامية، فقد تكون مؤسسة تعليمية تخرج أجيالاً لا تفهم ولا تعي، أو مؤسسة اجتماعية تبذر المال في غير الصالح العام، أو مؤسسة اقتصادية توزع الفرص في غير تكافؤ ولا عدل، مما يحرم الفقير ويدعم الغني، أو مؤسسة إدارية... الخ.

ومن ذنوبنا ظلم الدول لشعوبها، وحرمانها من التقدم التقني والمعلوماتي، وترسيخ التخلف العلمي والتعليمي الذي يضرب بجرانه في العالم الإسلامي, وإنني أصف تلك بالذنوب لكي يعلم الناس أن الذنوب ليست هي المعاصي المتعلقة بالفرد أو المتعلقة بالعبادات..

فالتوبة من كل هذه الذنوب واجبة، فاللهم إننا أمة ودولاً وشعوباً ومؤسسات وأفراداً ظلمنا أنفسنا ظلماً كثيراً كبيراً فاغفر لنا فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لنا مغفرة من عندك وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريان البطر
الاشبال
ريان البطر


ذكر
عدد الرسائل : 163
تاريخ الميلاد : 01/01/1999
العمر : 25
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : ممتاز
تاريخ التسجيل : 30/04/2009

مع التوابين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع التوابين   مع التوابين I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 5:14 am

شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوسعد
احلى الخبراء
احلى الخبراء
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 63
تاريخ الميلاد : 01/03/1989
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
تاريخ التسجيل : 22/04/2009

مع التوابين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع التوابين   مع التوابين I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 16, 2009 8:24 am

الشكر الشكر الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابواسامه
مدير الموقع
ابواسامه


ذكر
عدد الرسائل : 651
تاريخ الميلاد : 01/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : ممتاز
تاريخ التسجيل : 04/02/2009

مع التوابين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع التوابين   مع التوابين I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 16, 2009 3:43 pm

الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مع التوابين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شـــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــى الـــــــــــــراحـــــــــــــــــــه :: %^%المنتدى الإسلامي%^% :: الخطب والدروس-
انتقل الى: